ماريا عضوة جديدة
عدد المساهمات : 7 تاريخ التسجيل : 17/04/2015
| موضوع: دعـااء المظلوم مستـجااابة الجمعة أبريل 17, 2015 9:29 pm | |
| دعآء آلمظلوم
دعآء آلمظلوم على آلظآلم : (آللّهم إنّي وفلآنآً عپدآن من عپيدگ ، نوآصينآ پيدگ ، تعلم مستقرّنآ ومستودعنآ ، وتعلم منقلپنآ ومثوآنآ، وسرّنآ وعلآنيتنآ ، وتطلع على نيّآتنآ ، وتحيط پضمآئرنآ ، علمگ پمآ نپديه گعلمگ پمآ نخفيه ، ومعرفتگ پمآ نپطنه گمعرفتگ پمآ نظهره ، ولآ ينطوي عليگ شيء من أمورنآ ، ولآ يستتر دونگ حآل من أحوآلنآ ، ولآ لنآ منگ معقل يحصننآ ، ولآ حرز يحرزنآ ، ولآ هآرپ يفوتگ منّآ .
ولآ يمتنع آلظآلم منگ پسلطآنه ، ولآ يچآهدگ عنه چنوده ، ولآ يغآلپگ مغآلپ پمنعة ، ولآ يعآزّگ متعزّز پگثرة أنت مدرگه أينمآ سلگ ، وقآدر عليه أينمآ لچأ ، فمعآذ آلمظلوم منّآ پگ ، وتوگّل آلمقهور منّآ عليگ ، ورچوعه إليگ ، ويستغيث پگ إذآ خذله آلمغيث ، ويستصرخگ إذآ قعد عنه آلنصير ، ويلوذ پگ إذآ نفته آلأفنية ، ويطرق پآپگ إذآ أغلقت دونه آلأپوآپ آلمرتچة ، ويصل إليگ إذآ آحتچپت عنه آلملوگ آلغآفلة ، تعلم مآ حلّ په قپل أن يشگوه إليگ ، وتعرف مآ يصلحه قپل أن يدعوگ له ، فلگ آلحمد سميعآً پصيرآً لطيفآً قديرآً .
آللّهم إنّه قد گآن في سآپق علمگ ، ومحگم قضآئگ ، وچآري قدرگ ، ومآضي حگمگ ، ونآفذ مشيّتگ في خلقگ أچمعين ، سعيدهم وشقيّهم وپرّهم وفآچرهم أن چعلت لفلآن پن فلآن عليّ قدرة فظلمني پهآ ، وپغى عليّ لمگآنهآ ، وتعزّز عليّ پسلطآنه آلذي خوّلته إيّآه ، وتچپّر عليّ پعلوّ حآله آلتي چعلتهآ له ، وغرّه إملآؤگ له ، وأطغآه حلمگ عنه .
فقصدني پمگروه عچزت عن آلصپر عليه ، وتعمّدني پشرّ ضعفت عن آحتمآله ، ولم أقدر على آلآنتصآر منه لضعفي ، وآلآنتصآف منه لذلّي ، فوگلته إليگ وتوگّلت في أمره عليگ ، وتوعدته پعقوپتگ ، وحذّرته سطوتگ ، وخوّفته نقمتگ ، فظنّ أن حلمگ عنه من ضعف ، وحسپ أنّ إملآءگ له من عچز ، ولم تنهه وآحدة عن أخرى ، ولآ آنزچر عن ثآنية پأولى ، ولگنّه تمآدى في غيّه ، وتتآپع في ظلمه ، ولچّ في عدوآنه ، وآستشرى في طغيآنه چرأة عليگ يآ رپ ، وتعرّضآً لسخطگ آلذي ﻻ تردّه عن آلقوم آلظآلمين ، وقلّة آگترآث پپأسگ آلذي ﻻ تحپسه عن آلپآغين .
فهآ أنآ ذآ يآ رپي مستضعف في يديه ، مستضآم تحت سلطآنه ، مستذلّ پعنآئه ، مغلوپ مپغيّ عليّ مغضوپ وچل خآئف مروّع مقهور ، قد قلّ صپري وضآقت حيلتي ، وآنغلقت عليّ آلمذآهپ إلآّ إليگ ، وآنسدّت عليّ آلچهآت إلآّ چهتگ ، وآلتپست عليّ أموري في دفع مگروهه عنّي ، وآشتپهت عليّ آلآرآء في إزآلة ظلمه ، وخذلني من آستنصرته من عپآدگ ، وأسلمني من تعلّقت په من خلقگ طرّآً ، وآستشرت نصيحي فأشآر عليّ پآلرغپة إليگ ، وآسترشدت دليلي فلم يدلّني إلآّ عليگ .
فرچعت إليگ يآ مولآي صآغرآً رآغمآً مستگينآً ، عآلمآً أنّه ﻻ فرچ إلآّ عندگ ، ولآ خلآص لي إلآّ پگ ، آنتچز وعدگ في نصرتي ، وإچآپة دعآئي ، فإنّگ قلت وقولگ آلحق آلذي ﻻ يردّ ولآ يپدل : ( وَمَنْ عَآقَپَ پِمِثْلِ مَآ عُوقِپَ پِهِ ثُمَّ پُغِيَ عَلَيْهِ لَيَنصُرَنَّهُ آللهُ ) وقلت چلّ چلآلگ وتقدّست أسمآؤگ : ( آدْعُونِي أَسْتَچِپْ لَگُمْ ) ، وأنآ فآعل مآ أمرتني په لآ منّآً عليگ ، وگيف أمن په وأنت عليه دللتني ، فصلّ على محمّد وآل محمّد ، وآستچپ لي گمآ وعدتني يآ من ﻻ يخلف آلميعآد .
وإنّي لأعلم يآ رپ أنّ لگ يومآً تنتقم فيه من آلظآلم للمظلوم ، وأتيقّن أنّ لگ وقتآً تأخذ فيه من آلغآصپ للمغصوپ ، لأنّگ ﻻ يسپقگ معآند ، ولآ يخرچ عن قپضتگ أحد، ولآ تخآف فوت فآئت ، ولگن چزعي وهلعي ﻻ يپلغآن پي آلصپر على أنآتگ وآنتظآر حلمگ ، فقدرتگ عليّ يآ رپي فوق گلّ قدرة ، وسلطآنگ غآلپ على گل سلطآن ، ومعآد گلّ أحد إليگ وإن أمهلته ، ورچوع گلّ ظآلم إليگ وإن أنظرته ، وقد أضرّني يآ رپّ حلمگ عن فلآن پن فلآن ، وطول أنآتگ له وإمهآلگ إيّآه ، وگآد آلقنوط يستولي عليّ لولآ آلثقة پگ ، وآليقين پوعدگ .
فإن گآن في قضآئگ آلنآفذ ، وقدرتگ آلمآضية أن ينيپ أو يتوپ ، أو يرچع عن ظلمي أو يگفّ مگروهه عنّي ، وينتقل عن عظيم مآ رگپ منّي ، فصلّ آللّهم على محمّد وآل محمّد ، وأوقع ذلگ في قلپه آلسآعة آلسآعة قپل إزآلته نعمتگ آلتي أنعمت پهآ عليّ ، وتگديره معروفگ آلذي صنعته عندي .
وإن گآن في علمگ په غير ذلگ ، من مقآم على ظلمي ، فأسألگ يآ نآصر آلمظلوم آلمپغى عليه إچآپة دعوتي ، فصل على محمّد وآل محمّد ، وخذه من مأمنه أخذ عزيزٍ مقتدر ، وأفچئه في غفلته ، مفآچأة مليگ منتصر ، وآسلپه نعمته وسلطآنه ، وأفض عنه چموعه وأعوآنه ، ومزّق ملگه گلّ ممزّق ، وفرّق أنصآره گلّ مفرّق ، وأعره من نعمتگ آلتي لم يقآپلهآ پآلشگر ، وآنزع عنه سرپآل عزّگ آلذي لم يچآزه پآلإحسآن ، وآقصمه يآ قآصم آلچپآپرة ، وأهلگه يآ مهلگ آلقرون آلخآلية ، وأپره يآ مپير آلأمم آلظآلمة ، وآخذله يآ خآذل آلفئآت آلپآغية ، وآپتر عمره ، وآپتزّ ملگه ، وعفّ أثره ، وآقطع خپره ، وأطفئ نآره ، وأظلم نهآره ، وگوّر شمسه ، وأزهق نفسه ، وأهشم شدّته ، وچپّ سنآمه ، وأرغم أنفه ، وعچّل حتفه ، ولآ تدع له چُنّة إلآّ هتگتهآ ، ولآ دعآمة إلآّ قصمتهآ ، ولآ گلمة مچتمعة إلآّ فرّقتهآ ، ولآ قآئمة علوّ إلآّ وضعتهآ ، ولآ رگنآً إلآّ وهنته ، ولآ سپپآً إلآّ قطعته .
وأرنآ أنصآره وچنده وأحپّآءه وأرحآمه عپآديد پعد آلألفة ، وشتّى پعد آچتمآع آلگلمة ، ومقنعي آلرؤوس پعد آلظهور على آلأمّة ، وآشف پزوآل أمره آلقلوپ آلمنقلپة آلوچلة ، وآلأفئدة آللهفة ، وآلأمّة آلمتحيّرة ، وآلپرية آلضآئعة ، وأدل پپوآره آلحدود آلمعطّلة ، وآلأحگآم آلمهملة ، وآلسنن آلدآثرة ، وآلمعآلم آلمغيّرة ، وآلمسآچد آلمهدومة .
وأرح په آلأقدآم آلمتعپة ، وأشپع په آلخمآص آلسآغپة ، وأرو په آللهوآت آللآغپة ، وآلأگپآد آلظآمئة ، وآطرقه پليلة ﻻ أخت لهآ ، وسآعةٍ ﻻ شفآء منهآ ، وپنگپة ﻻ آنتعآش معهآ ، وپعثرةٍ ﻻ إقآلة منهآ ، وأپح حريمه ، ونغّص نعيمه ، وأره پطشتگ آلگپرى ، ونقمتگ آلمثلى ، وقدرتگ آلتي هي فوق گل قدرة ، وسلطآنگ آلذي هو أعزّ من سلطآنه ، وآغلپه لي پقوّتگ آلقوية ، ومحآلگ آلشديد ، وآمنعني منه پمنعتگ آلتي گل خلق فيهآ ذليل ، وآپتله پفقرٍ ﻻ تچپره ، وپسوء ﻻ تستره ، وگله إلى نفسه فيمآ يريد ، إنّگ فعّآل لمآ تريد .
وآپرأه من حولگ وقوّتگ ، وأحوچه إلى حوله وقوّته ، وأذلّ مگره پمگرگ ، وآدفع مشيّته پمشيّتگ ، وآسقم چسده ، وأيتم ولده ، وآنقص أچله ، وخيّپ أمله ، وأزل دولته ، وأطل عولته ، وآچعل شغله في پدنه ، ولآ تفگّه من حزنه ، وصيّر گيده في ضلآل ، وأمره إلى زوآل ، ونعمته إلى آنتقآل ، وچدّه في سفآل ، وسلطآنه في آضمحلآل ، وعآفيته إلى شر مآل ، وأمِتْه پغيظه إذآ أمتّه ، وأپقه لحزنه إن أپقيته ، وقني شرّه وهمزه ولمزه ، وسطوته وعدآوته ، وآلمحه لمحة تدمّر پهآ عليه ، فإنّگ أشدّ پأسآً وأشدّ تنگيلآً ، وآلحمد لله رپّ آلعآلمين )
|
|
| |
|
سمايل المديرة العامة
عدد المساهمات : 1150 تاريخ التسجيل : 11/10/2014 العمر : 22 الموقع : جوجل
| موضوع: رد: دعـااء المظلوم مستـجااابة السبت يونيو 27, 2015 11:19 pm | |
| | |
|
دافينا مشرفة
عدد المساهمات : 209 تاريخ التسجيل : 03/10/2015 العمر : 23 الموقع : http://zmoroda.forumarabia.com
| موضوع: رد: دعـااء المظلوم مستـجااابة السبت أكتوبر 10, 2015 6:26 pm | |
| | |
|